The 2-Minute Rule for الأمراض الموسمية

The 2-Minute Rule for الأمراض الموسمية

Blog Article

إضافة إلى ذلك، يساهم التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصلي الشتاء والخريف؛ حيث تقلَ التهوئة الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.

تُظهر الدراسات أن صحة الأمعاء مرتبطة مباشرة بقدرة الجسم على مقاومة الأمراض الموسمية

مع تغيَر الفصول وظهور تقلبات الطقس، تزداد معدلات الإصابة بالأمراض الموسمية مثل نزلات البرد، والإنفلونزا، والحساسية الموسمية، والتهابات الجهاز التنفسي.

نشاط الرياح المتزايد في فصل الخريف، يتسبب في انتشار حبوب اللقاح والغبار والأتربة على نطاق واسع في الهواء الجوي، وعند استنشاق هذه المهيجات، يصدر عن الجسم رد فعل تحسسي يتسبب في المعاناة من بعض الأعراض الناتجة عن الإصابة بحساسية الأنف، مثل حرقان الأنف وانسداد الأنف وسيلان الأنف والعطس المتكرر وصعوبة التنفس.

في الحقيقة، يمكننا حصر أسباب الإصابة بالأمراض الموسمية، كالتالي:

وبالرغم أن تغيرات الطقس لا تؤدي بالضرورة إلى ظهور فيروساتٍ جديدة، إلا أنها تُسهم في زيادة انتشار وتفاقم الفيروسات الحالية. لذا، تبقى الوقاية والتوعية الصحية هما الركيزتان الأساسيتان للحد من تأثير هذه الأمراض.

أثناء الطقس البارد، تتقلص الأوعية الدموية للحفاظ على حرارة الجسم، مما قد يؤدي إلى بطء تدفق الدم.

التحكم في الوزن في الشتاء، تزداد الشهية بسبب انخفاض الحرارة، مما يُشجع على تناول أطعمة غنية بالسعرات.

. علاوة على ذلك، فإن انتشار الفيروسات في الأماكن المغلقة يزيد من احتمالية الإصابة.

للمزيد من المعلومات حول الأمراض الموسمية، يمكنك زيارة ويكيبيديا أو الاطلاع على الموارد الصحية.

تنظيف وتطهير الأسطح والأشياء التي يتم لمسها بشكل متكرر. مثل، الدرابزين، ومقابض الأبواب، فالتعقيم بانتظام يمكن أن يساعد في منع حدوث عدوى.

في ما يلي نستعرض أهم الأمراض التي تصيب الإنسان نور الإمارات في فصلي الصيف والشتاء:

وتُعَد هذه الأمراض من أكثر التحديات الصحية شيوعًا خلال فترات الانتقال بين الفصول. فما أسباب انتشار هذه الأمراض؟ ومن هم الأكثر تأثرًا بها؟ وكيف يمكن الوقاية منها؟

ترتفع فرص الإصابة ببعض الأمراض الموسمية في فصل الخريف، بسبب التقلبات الجوية التي يشهدها الطقس في هذا الوقت من كل عام، هذا بالإضافة إلى انتشار نور حبوب اللقاح في الهواء الجوي، فكيف يمكن الوقاية منها؟